تخطي أوامر الشريط
التخطي إلى المحتوى الأساسي

خدمات التوظيف

​       

        بادرت غرفة الرياض  بتقديم خدمات التوظيف في القطاع الخاص منذ عام  1415 هـ الموافق للعام 1994 م ، ثم قامت بتطويره عام 1422هـ الموافق 2001م ،  وذلك بهدف إعطاء دفعات ملموسة ومؤثرة لتحقيق التقاء جانبي العرض والطلب على العمالة الوطنية وفق مسارات منتظمة مخططة مسبقاً ، وبمراعاة رغبات وتوقعات ومصالح مختلف الأطراف .  وذلك لمواكبة الاهتمام بقضايا توظيف وإحلال القوى العاملة الوطنية في القطاع الخاص ، واستناداً لطبيعة الدور المحوري المنوط بها في محيط بيئة الأعمال .

وفي هذا الإطار قامت الغرفة بدور يقوم بالمواءمة بين احتياجات منشآت القطاع الخاص من القوى العاملة الوطنية في مختلف الوظائف والتخصصات وبين الكفاءات المحلية المتوفرة والراغبة بالعمل في هذه المنشآت .


​​​شرح خدمات التوظيف​​ ​
م
الخدمة
وصفها
1
تقديم طلب توظيف يمكن للباحث أو الباحثة عن عمل  ، تقديم طلب توظيف في القطاع الخاص عبر هذه الخدمة ،بحيث يدخل البيانات​ المطلوبة ويتم ح​فظها في قاعدة بيانات خاصة بالباحثين عن عمل
2
تقديم طلب موظفين يمكن للمنشأة الراغبة في توطين الوظائف الشاغرة لديها ، تقديم طلب موظفين بحيث يتم إدخال البيانات المطلوبة وإرسال الطلب ، ومن ثم تقوم الغرفة بترشيح الكفاءات الملائمة للوظائف المطروحة حسب الشروط والمؤهلات المطلوبة من ضمن بيانات قاعدة الباحثين عن العمل الموجودة لديها
3
تحديث بيانات
 ( طالب توظيف)
يتمكن المتقدم أو الباحث عن عمل من خلال هذه الخدمة ، من تحديث بياناته التي يرغب في تعديلها .
4اللوائح والأنظمة في هذه الصفحة يتم استعراض اللوائح والأنظمة المتعلقة بخدمات التوظيف في غرفة الرياض
5الخطة الأسبوعيةتظهر الخطة الاسبوعية الأنشطة وتفاصيل الفرص الوظيفية المطروحة للأسبوع
6تقارير واحصاءاتيتم نشر التقارير والإحصاءات التي تعكس نتائج خدمات الغرفة في مشروع التوطين
7فرص وظي​فيةيتم عرض الفرص الوظيفية المتاحة في القطاع الخاص مع امكانية الاطلاع على تفاصيلها




الأهداف :

  • ·         المساهمة في نشر الوعي حول أهمية السعودة ومدى تأثيرها بشكل مباشر على الاقتصاد الوطني .

  • ·         المساهمة في إيجاد قوى عاملة وطنية منتجة و مستقرة .

  • ·         معاونة القطاع الخاص في تحقيق سياسة توطين الوظائف بشكل تدريجي ومنظم .

  • ·         توفير فرص وظيفية مناسبة للشباب السعودي المؤهل .

  • ·         المساهمة في تأهيل الشباب السعودي الراغب في العمل بالقطاع الخاص وإعداده طبقاً لمتطلبات سوق العمل .

  •  

الخدمات والأنشطة المتعلقة بالتوظيف التي تقدمها الغرفة : 

تقدم الغرفة خدمات في عدة مسارات بصورة متوازية من أجل المضي بخطى جادة في عملية توظيف وإحلال السعوديين بمنشآت القطاع الخاص ، وفيما يلي المسارات التي تعمل عليها الغرفة :

1/التوظيف المباشر: 

ويمثل أحد الأنشطة الرئيسية للمركز ، ويقوم على توجيه طلبات راغبي العمل بالقطاع الخاص إلى المنشآت حسبما تفيد به الأخيرة من توافر فرص وظيفية لديها في مجالات معينة ووفق ما تحدده من متطلبات لشغلها . 


2/التـوظـيف الصيـفي : 

كمـا يسـهــم المـركــز بتـوفــير العـمـل الصـيفي للـطـلاب لـدى المنشآت الراغبة بالتوظيف الصيفي وذلك لإكسابهم الخبرة والمعرفة بالإضافة إلى استثمار أوقات الفراغ لديهم . 


3/التدريب من أجل التوظيف : 

يعد نشاطاً محورياً ضمن أنشطة المركز ، وفيه يبرز دوره الحقيقي على صعيد المواءمة بين الكفاءات الوطنية المتوفرة ومتطلبات العمل في القطاع الخاص ، ويتمثل هذا النشاط في إعداد وتأهيل مجموعات من الشباب بناء على نوعيات ومتطلبات الوظائف المتاحة في المنشآت وذلك بالتعاون مع مركز التدريب والتطوير بالغرفة . ويمتاز هذا النشاط بالتضامن التام مع القطاع الخاص في مختلف مراحل العملية التدريبية بدءاً من اختيار العناصر الملتحقة بالبرامج وانتهاء بالتوظيف ، كما يتميز بإتباع أسلوب الإعداد الشامل والمتكامل مع التركيز على تنمية الجوانب السلوكية التي تندرج ضمن الجوانب الأساسية للعمل في القطاع الخاص . 


4/دعم برامج السعودة في المنشآت :

 يساهم المركز في دعم خطط وبرامج السعودة بمنشآت القطاع الخاص عن طريق توفير الكفاءات الوطنية المتخصصة في المجالات الوظيفية المطلوبة وإلحاقها في برامج لإعادة التأهيل تستهدف تدريبها على أعمال ومهام وظائف بذاتها حسب حاجة تلك المنشآت ، ويتسم هذا النشاط بالخصوصية في تلبية احتياجات ربما تكون ذات طبيعة خاصة ببعض المنشآت في إطار دراسة أهدافها وأنشطتها والتخصصات الوظيفية المعتمدة لديها . ​


5/إقامة المحاضرات ذات العلاقة : 

من أبرز الأنشطة التي تقدمها الغرفة كأحد المسارات في سبيل دعم وتحقيق أهدافه هي توعية القطاع الخاص بأهمية توطين الوظائف وكذلك من جانب أخر توعية طالبي العمل بأهمية العمل بالقطاع الخاص وذلك من خلال إقامة المحاضرات والفعاليات التي يشارك بها عدد من أبرز المسئولين والمهتمين في القطاعين الخاص والعام.